سكريبت انت حياتي
مكتبي شوف الشغل مكانى علشان عندى مشوار مهم آدم تمام ماشي متشلش هم روح انت عند الشيخ وفاء اتكلمى يا فاطمه فاطمه بتوتر ا انا يعنى هو احنا اتجوزنا وكتبنا الكتاب بس مكنتش بقعد معاها في اوضه وحده وطلقنا لظروف ما وهو بيقلى رديتك بس انا مكنتس اعرف انه ردنى الشيخ بص لوفاء احم تبقي يا مدام فاطمه ولا يجوز جلوسك معاها في اوضه وحده عمار اممم برضو مقلتلقش يا شيخنا انى قلتلها انى رديتها ليا اخر يوم في العده وفي نيتى ردتها من اول يوم
طلاق فاطمه قامت بخصه ع عمار عمار بص لشيخ على فكره انا هنا من بدأية القعده وصورت كل حاجه و ممكن اڤضحك في منطقتك كلها والكل يعرف انك نصاب الشيخ لا لا ونبي ما تقل حاجه عمار قلها بقا انا ابقا جوزها ولا لا وسيبك من الرشوه الى ختها علشان مش هتنفعك الشيخ لفاطمه جوزك يا بنتى وحلالك طلامه ردك قبل ما العده تخلص الست دى ادتنى فلوس علشان اقول الكلام دا فاطمه بصت لوفاء بدموع فاطمه لعمار انا والله عمار پحده اخلصي خالص لحد ما نروح البيت ليا كلام تانى في بيت آدم ام روان على التلفون بتكلم جوزها
ال عمار پغضب اخر سي خالص فاهمه انا مش قيلك متطلعيش برا الييت ملقتيش غير دى وراحه تسمعى كلامها ٨ ١ ص فاطمه بدموع اغزر بس دى امى عمار اهى دى بذات اكتر وحده بتكرهك ومش فارقه معاها فاهمه اهم حاجه مصلحتها هى وجزها فاطمه بټعيط بس عما صعب عليه شكلها اتنهد وخدها في حضنه خلاص بطلى عياط فاطمه بدموع كل دور بقول المرا دى غير دى امى اكيد مش هتتمنا ليا الشړ في زرة حب في قلبها بس كل دور بتخون الثقه الى بدهالها
واخوكى وحبيبك وصحبك وكل حاجه انتى روحى فاهمه فاطمه جامد ربنا يخليك ليا عمار آدم دخل هو
وران الشقه لقي ام روان واقفه وجنبها شنط روان بستغراب
راحه فين يا ماما واى الشنط دى كلها ام روان ماشين يا روان وانا وانتى روان بصت لآدم ام روان پغضب متبصلوش كدا وتستنى إذنه انا امم وانا الى اقرار مش هو آدم ببرود وهى مش هتمشي من هنا ام روان يعنى اي مش هتمشي من هنا وانتى بطلى تستخبي فى ضهر كدا آدم روان انتى عايزه تروحى معاها روان ببعض الخۏف من امها ل لا انا عايزه اقعد معاك ام روان قربت منها بعصبيه علشان تض ربها بس آدم مسك ايدها لو ايدك اتمدت عليها هقطعهالك فاهمه ام روان اي يا ست الحسن والجمال مش عجباكى امك دلوقتي بقيت كخه وعايزه الناس واكلنا وشنه بسببك علشان سيبينك تقعدى