روايه لعلك منجدى
على وشها وبتبكى بكاء هيستيرى
ياريتنى ما حبيتك يا ريتنى ما شفتك ولا عرفتك ياااريت قلبى مكنش اتعلم الحب على ايدك وحلف ما هيحب غيرك
فجأه سمعت صوت الباب بيخبط
سليم دخل
عليها الأوضه لقاها مڼهاره تماما وهو كمان حصونه كلها اڼهارت والقوه والجبروووت الى كانت فى عيونه طغى عليهم طيبه قلبه الى كان مفيش فى مثيلها
فى الصباح صحى سليم يدور على رهف جنبه ملقهاش
سمع صوت راح يبص من البلكونه .... شاف رهف بتلعب كوره فى الجنينه مع يوسف بلبس رياضى
وهى بتضحك ومبسوطه
مسك تليفونه وكلم شخص ما
سليم _ احنا متفقناش على كده
على _ سليم ارجوك الموضوع مش هيجى ينتهى على آخر لحظه
على _ مش بعد كل ده سا سليم ارجوك اهدى وانا هحاول اتصرف سليم _ ارجو انك تتصرف بسرعه لأن مبقاش فى وقت بحر الډم جاي جاي ومفيش حد هينجى منه
الزعيم _ لابد ان نستخدم رهف للقضاء على سليم
اندرو _ ولاكن كيف
سليم راح عند رهف وجزبها من درعها بعصبيه _ ايه الى انتى لبساه ده
رهف _ وانت مالك
سليم _ ردى كويس بدل ما اقطعلك لسانك
رهف وهى تنظر الى سليم نظره كلها تحدى _ القطه طلعلها ضوافر وبتعرف تخربش يا سليم
سليم _ وسليم بيعرف يقص الظوافر يا رهف ولو شفتك لابسه اللبس ده تانى هنا انتى عارفه عقابى هيكون ايه كويس قوى
سليم _ طب روحى غيرى اتفضلى علشان اشتريلك هدوم
رهف قاعده فى العربيه متجاهله سليم تماما
سليم _ ساكته ليه القطه كلت لسانك
رهف _ .......
سليم _ لما اكلمك تردى عليا
رهف بصړاخ _ حااااااااااسب يا سليم حااااااااسب
رفقا بقلبى فإنه لم يعد يتحمل خيبات اكثر من ذلك .... ارجوك ارجعه بريئا كما كان فقلبى لا تليق بيه قسوه امثالكم
سحرتني كاتبه البارت 21 22 والاخيرر حصريه وجديده
طلعوا وفضلوا الإتنين وهدير بتفرك في إيدها ولكن قبل ما طارق يتكلم قال أنا عندي شروط الأول
طارق باستغراب شروط
هدير أيوا مش عايزه فرح ولا عايزه حد يعرف غير أهلي وأهلك عشان مش عايزه فضايح ومش عايزه حد يعرف وعايزاك توعدني إنك مستحيل تعايريني في يوم إني نزلت يوم فرحي ونزلت عشان أشوفك إني أشوف واحد ماعرفهوش
طارق هششش مستحيل أصلا أفكر إني أعايرك يا هدير واللي أنت عايزاه هيتعمل بس قرايبي هيحضروا وقرايبك كمان الكل بيغ لط بس الشاطر اللي بيتعلم من غل طه ومابيكررهوش
هدير تمام حابب تسأل عن أي حاجة
طارق لأ لأني يعتبر عارفك أكتر من نفسك...أصل دفترك فيه كل حاجة عنك
طارق عرفها بنفسه واتفقوا عالخطوبة هتبقى تاني يوم
في اليوم التالي كانت الخطوبة وتم تلبيس الدبل
لكن همس وجوزها كانوا هناك وهمس فرحانة ليهم
همس لهدير طارق محترم أوي وباين حبه ليكي
هدير اممم
همس إيه اللي اممم دي
هدير عايزاني أقول إيه
همس بتنهيدة ولا حاجة عارفة إنك خاېفة ومتوترة لأنك جربتي علاقة قبل وفش لت لكن طارق غيره في فرق كبير وكمان بتقولي إنه بيحبك ماتخافيش يا حبيبتي وإن شاء الله خير وهيكون عوضك عن كل اللي حصلك الأيام اللي فاتت
هدير يارب
بقلم إيسو إبراهيم
همس أنا همشي بقى عشان أنا تع بت
هدير ماشي ربنا يعديلك الأيام دي على خير وتقومي بالسلامة
همس يارب
ومشيت همس هى وجوزها وهدير كانت قاعدة مع أهلها وأهل طارق وحسن اللي بيضحكهم
انتهى اليوم وهدير بتتمنى كل حاجة تعدي على خير
وكانوا حددوا كتب الكتاب بعد شهرين وياخدها على بيته اللي هيكون شقة في نفس الدور اللي فيه أهله
بتعدي الأيام وطارق بيكلمها يطمن عليها وبياخد رأيها في أي حاجة بيجيبها في الشقة وهى كمان بتجيب حاجات وبتاخد رأيه فيها لو مناسبة ولا لأ
وعدى الشهرين وكان يوم كتب الكتاب
طارق قاعد جنب المأذون وعالناحية التانية والد هدير
وبدأ يقول ورا المأذون وقال المأذون
بعد لما خلص لو بتفكر تكررها تاني ابقى قولي أنا أولى بردوا
طارق بضحك وبص لهدير وقال لأ لأن قلبي مكتفي بيها هى بس هى الزوجة الأولى والتانية والتالتة والرابعة
المأذون بضحك لا شاطر برافو
وأخيرا قال بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير
والكل كان بيبارك لهم ووالدتها مبسوطة وهى شايفة نظرة الحب اللي باينة في عيونه لبنتها وبتدعي ربنا يسعدهم
طارق مسك إيدها عشان ينزلوا ويروحوا وبيلفوا عشان يمشوا لقيوا محمود طل يقها في وشهم والصدمة على وشه
ياترى هيحصل إيه
يتبع
البارت 22
طارق مسك إيدها عشان ينزلوا ويروحوا وبيلفوا عشان يمشوا لقيوا محمود طلي قها في وشهم والصدمة على وشه
محمود
پصدمة هو