عمار: متجوزها بقالى سنتين
كدا
الجد بس
وليد والله العظيم هحافظ عليها ورحمت امى وابوى
الجد اتنهد ماشي كتب كتابك عليها مع مصطفى وسمر
وليد ماشي
الجد بس مفيش جواز قبل سنه
وليد ليه بس كدا يا جدى
الجد الى عندى انا عايز اطمن عليها
وليد ماشي.. بس ابقا اتكلم معاها شويه وعملها زي ما بتعامل سمر و مريم
الجد ابتسم
عند عمار
دخل الشقه ملقيش صوت دخل اوضت النوم ملهقاش موجوده... اتجه لاوضت سمر لقيها نايمه واخده سمر في ابتسم وقرب قعد جنبها على طرف السرير زحلها شعرها على خدها....
يتبع
كيان كاتبه
اسكريبت تلاته ولاخير
وتجه ينام على الكنبه في نفس الاوضه
غاده مش بنت غاده وابنها الى يتجوزوا جوازات زباله زي دى
طه يا غاده هو وليد وحشه
غاده انا مكنتش عايزه وليد انا عايزه عمار... وليد دا هبل بيروح يشتغل الشغل الى يدهوله عمار ويروح يسهر باقي اليوم.. لكن عمار دا الى ماسك الورشه كلها
طه بتوتر ب... بس انا مش هقدر اقول لوالدى لا يا غاده
غاده عارفه علشان كدا انا هتصرف بطريقتي
في نص اليل
عمار قام بخضه من نومه على صوت عياط سمر و مريم الى بتحاول تسكتها .. مسح على وشه وقال
عمار في اي
مريم بقلق مش عارفه بټعيط مش بترد عليا
عمار بحنيه مالك يا مريم في ايه حاجه وجعاكى
عمار طاب شوفي في اديها چرح يمكن موجوعه
عمار شال المفرش وقرب يبص في رجلها لقيها زرقه
عمار هى اتخبطت في حاجه
مريم لا
عمار ممكن تكون رجلها اتخبطت في السرير وهى نايمه... هتيلي برهم من الدرج
مريم طلعت المراهم وتدهوله
عمار دهن المرهم ومسح ايده وتجه ينام على الكنبه تانى
وسمر رجعت تنام... مريم فضلت قاعده جنبها وبتحرك ايدها على شعر سمر لحد ما نامت
عمار تعالى نامى هنا وسبيها السرير تاخد رحتها
مريم بخجل انام فين
عمار جنبي الكنبه كبيره وهتشيلنا احنا لاتنين
عمار علشان متقعيش
المأزون فين وكيل العروسه
الجد انا جدها ودا جوز اختها
المأزون وكيل العروسه التانيه فين
طه ا.. انا يا حضرت المأزون
المأزون انا محتاج اشوف العروسه اشوفه موافقه ولا لا
الجد هى.. هى يعنى عندها اعقه زهنيه وانا الى بجوزها
المأزون برضوا محتاج اشوفها
هنا طلعت
غاده وهى بټعيط
لا يا حضرت المأزون دول بيضحكوا عليك... هما غصبين
البنات على الجواز
الجد پحده طه لم مراتك
غاده اي خاېف اڤضحك قدام المأزون... اتصل بالحكومه يا شيخنا... البنات دى في رقبتك الحقهم
هنا طلعت سهيله
انا موافقه يا شيخنا وامى بتعمل كدا علشان مش عايزانى اتجوز ابن عمى
مصطفى ادخلى جوه يا ماما
غاده دخلت
مصطفى هقوم اجيبها انا يا شيخنا
مصطفى دخل وطلع بسمر الى لابسه فستان ابيض بنقوش بسيطه
مصطفى قعدها
الشيخ هيسألك كام سؤال جاوبي عليهم يا سمر
سمر بصتله بعد استيعاب
الشيخ اسمك اي يا بنتى
سمر استخبت في مصطفى
مصطفى متخفيش وقليله اسمك اي.... يلا
سمر اسمى سمر
الشيخ طيب انتى راضيه
عمار معلش يا عرسام هقطع الحظه بس في شغل لازم نخلصه
مصطفى ابتسم مريم ابقي خديها تقعد في الشقه بتاعتى
وليد نعم اشمعنا مصطفى يخدها شقته
الجد علشان مصطفى خلاص بقيت مراته لكن انت لسه
وليد بضيق ماشي يا جدى
عمار يلا يا خوى
عمار قرب من مريم وهمسلها
خدى بالك من نفسك ومن اختك مرات عمى بتطلع دخان دلوقتي... وخدى سهيله معاكم
مريم حاضر
بليل الشاب رجعوا في وقت متاخر
مصطفى بتعب حد يجبلي اكل
غاده خلى ياخوى الى اتجوزها تعملك تاكل ولا مچنون...
مصطفى انا طالع
عمار بصلها بهدوء وطلع
الظاهر ان مفيش اكل النهارده هطلع اشوف مريم... عامله وناكل سوى
مصطفى طلع ودخل المطبخ وهو مستغرب الصوت
لقي سمر واقفه وبتعمل اكل
مصطفى پصدمه سمر
سمر قربت منه وهى ماسكه معلقه