شهد حياتى لسوما العربى
مايحدث وكيف انه لم يستمع غير لحديثها ذهبت جورى وقبلت جدها واحتضنته تحت نظرات مالك الغاضبه والجميع يبتسم على وجهه المحمر ڠضبا ثوانى وفتح باب المصعد وخرجت منه شهد بفستان صيفى احمر مع حجاب رقيق ونقابها الجميل اول ما رفعت عينها عن الأرض اصطدمت
باعين يونس الذى لم تسطيع ان تفسر نظراته هو ايضا كذلك بينما مروه تزفر بحنق وهى ټشتم رائحه عبيرها الجميل وترى عينيها الزرقاء الواسعه تبتسم بسعاده دخلت بعدما ألقت التحيه على الجميع وجلست بجوار سعد
شهد بصوتها المميز الجميل على بس ماغيرت هدومى
ريهام طب يالا نحضر السفره زمانهم جاعوا
شهد اوكى يالا
نظرت عزيزه باتجاه مروه كى تذهب وتضع معهم الطعام بينما يونس يجلس جانبا يتحدث مع سعد
يونس بابتسامه لا بس انت كنت مولع الدنيا امبارح هههههههههه
يونس هههههههه ابقى وطى صوتك في سكان غيرنا في العماره
سعدههههههههههه مانا حكمت عليها زى ما حكمت عليا دى خرجتنى اجيب بصل فى نص الليل